أحدث أعداد الراصد

مع نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر، أصدرت مؤسسات أممية تقارير وصفت عام 2024 بأنه الأصعب على الفلسطينيين منذ عقود، وعلى مختلف الأصعدة. واستمر العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني طيلة العام، إلى جانب حرب الإبادة التي تواصلت دون انقطاع. ومن أبرز ما نُشر مع نهاية الشهر، إعلان الجهاز المركزي للإحصاء أن عدد سكان قطاع غزة انخفض بنسبة 6% نتيجة حرب الإبادة الإسرائيلية. كذلك، أشارت مؤسسة "الضمير" الفلسطينية، المعنية بشؤون الأسرى، إلى أن عام 2024 كان الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة.